تستلهم ريبيكا، مغيرة الماساي، من القصة الحقيقية لفتاة صغيرة في كينيا انذهلت من علامات تغير المناخ في مجتمعها. وهي قامت بتعليم نفسها عن المشكلة، ثم حثت مجتمعها والحكومة على اتخاذ إجراءات لحماية البيئة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تستلهم ريبيكا، مغيرة الماساي، من القصة الحقيقية لفتاة صغيرة في كينيا انذهلت من علامات تغير المناخ في مجتمعها. وهي قامت بتعليم نفسها عن المشكلة، ثم حثت مجتمعها والحكومة على اتخاذ إجراءات لحماية البيئة.