أفادت صحيفة جينس كابيتال أن الرئيس الأمريكي ترامب انتقد في الآونة الأخيرة رئيس الاحتياطي الفيدرالي (FED) باول علنًا عدة مرات وأشار إلى احتمال إقالته، مما أثار اهتمامًا واسعًا في الأسواق. وأشار التحليل إلى أنه إذا قام ترامب بإقالة باول، فقد يضعف ذلك بشكل خطير استقلالية الاحتياطي الفيدرالي (FED)، مما يؤدي إلى فقدان الأسواق الثقة في السياسة المالية الأمريكية، وحتى قد يؤدي إلى ركود اقتصادي.
في هذا السياق، قد تحصل العملات المشفرة على مزيد من المتابعة بسبب ميزاتها اللامركزية، وخاصة البيتكوين، التي قد تُعتبر أداة للتحوط ضد مخاطر النظام المالي التقليدي. تاريخياً، ظل سعر البيتكوين يتبع مؤشر ناسداك (على الرغم من وجود تأثير الضرب)، بينما ظل سوق الأسهم الأمريكية ضعيفاً في الآونة الأخيرة، لكن البيتكوين ارتفع عكس التيار، مما أدى إلى تكهنات في السوق بأن البيتكوين ينفصل عن ناسداك، على الرغم من أنه لا يمكن الجزم إذا كان ذلك سيحدث بالفعل، ولكن إذا أقال ترامب باول حقاً، فقد يحدد السوق في النهاية تأثير الانفصال.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
إذا أقال ترامب رئيس الاحتياطي الفيدرالي (FED) باول، فقد يتمكن من تحديد ما إذا كانت بيتكوين منفصلة فعلاً عن مؤشر ناسداك.
أفادت صحيفة جينس كابيتال أن الرئيس الأمريكي ترامب انتقد في الآونة الأخيرة رئيس الاحتياطي الفيدرالي (FED) باول علنًا عدة مرات وأشار إلى احتمال إقالته، مما أثار اهتمامًا واسعًا في الأسواق. وأشار التحليل إلى أنه إذا قام ترامب بإقالة باول، فقد يضعف ذلك بشكل خطير استقلالية الاحتياطي الفيدرالي (FED)، مما يؤدي إلى فقدان الأسواق الثقة في السياسة المالية الأمريكية، وحتى قد يؤدي إلى ركود اقتصادي. في هذا السياق، قد تحصل العملات المشفرة على مزيد من المتابعة بسبب ميزاتها اللامركزية، وخاصة البيتكوين، التي قد تُعتبر أداة للتحوط ضد مخاطر النظام المالي التقليدي. تاريخياً، ظل سعر البيتكوين يتبع مؤشر ناسداك (على الرغم من وجود تأثير الضرب)، بينما ظل سوق الأسهم الأمريكية ضعيفاً في الآونة الأخيرة، لكن البيتكوين ارتفع عكس التيار، مما أدى إلى تكهنات في السوق بأن البيتكوين ينفصل عن ناسداك، على الرغم من أنه لا يمكن الجزم إذا كان ذلك سيحدث بالفعل، ولكن إذا أقال ترامب باول حقاً، فقد يحدد السوق في النهاية تأثير الانفصال.